التقى الوفد الإعلامي المرافق لولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز إلى الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء) بمندوب اليمن في الأمم المتحدة خالد اليماني الذي قـدم خلال اللقاء عرضاً حول تاريخ الأزمة اليمنية منذ بدايتها وما هي أبرز المعوقات والصعوبات التي تواجههم في حل الأزمة. وثمن مندوب اليمن فى الأمم المتحدة خلال اللقاء دور المملكة ومواقفها التاريخية لنصرة الحكومة الشرعية والشعب اليمني، واستعرض الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الميليشيات الانقلابية لجماعة الحوثي والمخلوع صالح.
كما التقى الوفد بقيادات المعارضة السورية برئاسة رئيس الهيئة العليا للمفاوضات السورية الدكتور رياض حجاب.
وجرى خلال اللقاء تناول أبرز التطورات على الساحة السورية والأوضاع الأخيرة، كما جرى استعراض انتهاكات النظام وحلفائه بحق الشعب السوري.
وتطرق الاجتماع إلى قرار الهيئة الأخير بتبني وثيقة عملية للانتقال السياسي، مشيراً إلى أن هذه الوثيقة تمثل رؤية شاملة لحل الأزمة السورية وتحقق التمثيل العادل للشعب السوري، مشيدين بدور المملكة العربية السعودية ووقوفها مع الشعب السوري.
وفي الإطار ذاته التقى مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المُعلمي في مكتبه في نيويورك أمس (الثلاثاء)، الوفد الإعلامي المرافق لولي العهد. وفي بداية اللقاء رحب المعلمي بالأمير محمد بن نايف في نيويورك وبالوفد الإعلامي الذي يضم رؤساء تحرير الصحف والكتاب والمثقفين، مثمناً الدور الذي يقوم به الوفد المكلف بتغطية الزيارة والمشاركات في الأنشطة المصاحبة.
كما استعرض تاريخ المملكة في الأمم المتحدة ودورها في الأنشطة التي تعقد، إضافة إلى شرح حول اجتماع الدورة الـ 71 ومواضيع هذا العام وجلسات العمل التي ستعقد على هامش أعمال الدورة. وتناول اللقاء حواراً حول القضايا الرئيسية التي هي محل اهتمام المملكة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، كما جرى استعراض أحداث الملف السوري وتطوراتها، إلى جانب مناقشة القضية اليمنية وآخر التطورات حولها.
عقب ذلك التقطت الصور التذكارية.
كما التقى الوفد بقيادات المعارضة السورية برئاسة رئيس الهيئة العليا للمفاوضات السورية الدكتور رياض حجاب.
وجرى خلال اللقاء تناول أبرز التطورات على الساحة السورية والأوضاع الأخيرة، كما جرى استعراض انتهاكات النظام وحلفائه بحق الشعب السوري.
وتطرق الاجتماع إلى قرار الهيئة الأخير بتبني وثيقة عملية للانتقال السياسي، مشيراً إلى أن هذه الوثيقة تمثل رؤية شاملة لحل الأزمة السورية وتحقق التمثيل العادل للشعب السوري، مشيدين بدور المملكة العربية السعودية ووقوفها مع الشعب السوري.
وفي الإطار ذاته التقى مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المُعلمي في مكتبه في نيويورك أمس (الثلاثاء)، الوفد الإعلامي المرافق لولي العهد. وفي بداية اللقاء رحب المعلمي بالأمير محمد بن نايف في نيويورك وبالوفد الإعلامي الذي يضم رؤساء تحرير الصحف والكتاب والمثقفين، مثمناً الدور الذي يقوم به الوفد المكلف بتغطية الزيارة والمشاركات في الأنشطة المصاحبة.
كما استعرض تاريخ المملكة في الأمم المتحدة ودورها في الأنشطة التي تعقد، إضافة إلى شرح حول اجتماع الدورة الـ 71 ومواضيع هذا العام وجلسات العمل التي ستعقد على هامش أعمال الدورة. وتناول اللقاء حواراً حول القضايا الرئيسية التي هي محل اهتمام المملكة وعلى رأسها القضية الفلسطينية، كما جرى استعراض أحداث الملف السوري وتطوراتها، إلى جانب مناقشة القضية اليمنية وآخر التطورات حولها.
عقب ذلك التقطت الصور التذكارية.